صورة 2 من 9.

فتاة فلسطينية تعيش في مخيم النصيرات ، وسط قطاع غزة، تعلمت الفن حتى عشقته روحها ،فرسمت العديد من الالواح الفنية التي تسلب نظر المتفرجين ،على الأوراق وأيضاً الحجارة ، فحولتها للوحات إبداعية جميلة ،لكنها فكرت بشيء مختلف ، في محاولة منها أن توصل فكرة بأن "الابداع لا حدود له" . فبحرص شديد تقوم "لين الحاج "21عاماً" بقطف أوراق العنب من حديقة منزلها ،لا لتعد منه أكلة محببة للقلوب ،ولكنها أرادت أن تغذي الأعين هذه المرة ،فتتوجه بها إلى المرسم الخاص بها لكي تحولها للوحات فنية بأناملها وفرشاتها.

صورة 3 من 9.

فتاة فلسطينية تعيش في مخيم النصيرات ، وسط قطاع غزة، تعلمت الفن حتى عشقته روحها ،فرسمت العديد من الالواح الفنية التي تسلب نظر المتفرجين ،على الأوراق وأيضاً الحجارة ، فحولتها للوحات إبداعية جميلة ،لكنها فكرت بشيء مختلف ، في محاولة منها أن توصل فكرة بأن "الابداع لا حدود له" . فبحرص شديد تقوم "لين الحاج "21عاماً" بقطف أوراق العنب من حديقة منزلها ،لا لتعد منه أكلة محببة للقلوب ،ولكنها أرادت أن تغذي الأعين هذه المرة ،فتتوجه بها إلى المرسم الخاص بها لكي تحولها للوحات فنية بأناملها وفرشاتها.

صورة 4 من 9.

فتاة فلسطينية تعيش في مخيم النصيرات ، وسط قطاع غزة، تعلمت الفن حتى عشقته روحها ،فرسمت العديد من الالواح الفنية التي تسلب نظر المتفرجين ،على الأوراق وأيضاً الحجارة ، فحولتها للوحات إبداعية جميلة ،لكنها فكرت بشيء مختلف ، في محاولة منها أن توصل فكرة بأن "الابداع لا حدود له" . فبحرص شديد تقوم "لين الحاج "21عاماً" بقطف أوراق العنب من حديقة منزلها ،لا لتعد منه أكلة محببة للقلوب ،ولكنها أرادت أن تغذي الأعين هذه المرة ،فتتوجه بها إلى المرسم الخاص بها لكي تحولها للوحات فنية بأناملها وفرشاتها.

صورة 5 من 9.

فتاة فلسطينية تعيش في مخيم النصيرات ، وسط قطاع غزة، تعلمت الفن حتى عشقته روحها ،فرسمت العديد من الالواح الفنية التي تسلب نظر المتفرجين ،على الأوراق وأيضاً الحجارة ، فحولتها للوحات إبداعية جميلة ،لكنها فكرت بشيء مختلف ، في محاولة منها أن توصل فكرة بأن "الابداع لا حدود له" . فبحرص شديد تقوم "لين الحاج "21عاماً" بقطف أوراق العنب من حديقة منزلها ،لا لتعد منه أكلة محببة للقلوب ،ولكنها أرادت أن تغذي الأعين هذه المرة ،فتتوجه بها إلى المرسم الخاص بها لكي تحولها للوحات فنية بأناملها وفرشاتها.

صورة 6 من 9.

فتاة فلسطينية تعيش في مخيم النصيرات ، وسط قطاع غزة، تعلمت الفن حتى عشقته روحها ،فرسمت العديد من الالواح الفنية التي تسلب نظر المتفرجين ،على الأوراق وأيضاً الحجارة ، فحولتها للوحات إبداعية جميلة ،لكنها فكرت بشيء مختلف ، في محاولة منها أن توصل فكرة بأن "الابداع لا حدود له" . فبحرص شديد تقوم "لين الحاج "21عاماً" بقطف أوراق العنب من حديقة منزلها ،لا لتعد منه أكلة محببة للقلوب ،ولكنها أرادت أن تغذي الأعين هذه المرة ،فتتوجه بها إلى المرسم الخاص بها لكي تحولها للوحات فنية بأناملها وفرشاتها.

صورة 7 من 9.

فتاة فلسطينية تعيش في مخيم النصيرات ، وسط قطاع غزة، تعلمت الفن حتى عشقته روحها ،فرسمت العديد من الالواح الفنية التي تسلب نظر المتفرجين ،على الأوراق وأيضاً الحجارة ، فحولتها للوحات إبداعية جميلة ،لكنها فكرت بشيء مختلف ، في محاولة منها أن توصل فكرة بأن "الابداع لا حدود له" . فبحرص شديد تقوم "لين الحاج "21عاماً" بقطف أوراق العنب من حديقة منزلها ،لا لتعد منه أكلة محببة للقلوب ،ولكنها أرادت أن تغذي الأعين هذه المرة ،فتتوجه بها إلى المرسم الخاص بها لكي تحولها للوحات فنية بأناملها وفرشاتها.

صورة 8 من 9.

فتاة فلسطينية تعيش في مخيم النصيرات ، وسط قطاع غزة، تعلمت الفن حتى عشقته روحها ،فرسمت العديد من الالواح الفنية التي تسلب نظر المتفرجين ،على الأوراق وأيضاً الحجارة ، فحولتها للوحات إبداعية جميلة ،لكنها فكرت بشيء مختلف ، في محاولة منها أن توصل فكرة بأن "الابداع لا حدود له" . فبحرص شديد تقوم "لين الحاج "21عاماً" بقطف أوراق العنب من حديقة منزلها ،لا لتعد منه أكلة محببة للقلوب ،ولكنها أرادت أن تغذي الأعين هذه المرة ،فتتوجه بها إلى المرسم الخاص بها لكي تحولها للوحات فنية بأناملها وفرشاتها.

صورة 9 من 9.

فتاة فلسطينية تعيش في مخيم النصيرات ، وسط قطاع غزة، تعلمت الفن حتى عشقته روحها ،فرسمت العديد من الالواح الفنية التي تسلب نظر المتفرجين ،على الأوراق وأيضاً الحجارة ، فحولتها للوحات إبداعية جميلة ،لكنها فكرت بشيء مختلف ، في محاولة منها أن توصل فكرة بأن "الابداع لا حدود له" . فبحرص شديد تقوم "لين الحاج "21عاماً" بقطف أوراق العنب من حديقة منزلها ،لا لتعد منه أكلة محببة للقلوب ،ولكنها أرادت أن تغذي الأعين هذه المرة ،فتتوجه بها إلى المرسم الخاص بها لكي تحولها للوحات فنية بأناملها وفرشاتها.