إيناس حاج علي - النجاح الإخباري - أضحت منصات التواصل الاجتماعي ساحة معارك بين المتعاطفين مع الرئيس المصري الراحل محمد مرسي وآخرين يعتبرونه عضوا في جماعة "إرهابية".
وتداول ناشطون مئات آلاف المرات هاشتاغات مؤيدة وأخرى معارضة لمرسي خلال الساعات الماضية. رأى بعضها أن مرسي تعرض لإهمال طبي في السجن وكان يعاني من أمراض مزمنة، ويسترجعون تصريحات له سابقة تشير إلى عدم تلقيه رعاية صحية جيدة خلال الفترة الماضية.
#محمد_مرسي_عميل
— spiDer Weβ (@Qs11sQ) June 18, 2019
كاد مرسي أن يستنسخ الحرس الثوري الإيراني في مصر ف أنقذ الله مصر من شره وشر غبائه pic.twitter.com/yIZsysgjdS
كان مبارك يأتي على سرير طبي وسيارات اسعاف وفريق طبي متكامل ... بينما طالب مرسي بالحماية والرعاية الطبية دون جدوى #محمد_مرسي pic.twitter.com/5PMTjlOsI6
— ثورتنا اسمها٢٥يناير (@emanabdelmonem) June 17, 2019
أثارت موضة حذاء جديدة السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو قدم رجل الماعز.
والحذاء من الجلد الطبيعي والفرو، مختلف الألوان بين الأسود والبني وله كعب من مادة صلبة، يبدو مثل قدم ماعز.
أثارت إدارة حكم كرة القدم التونسية، درصاف القنواطي، لمباراة جمعت بين ناديي الترجي والبنزرتي، في الجولة الختامية للدوري التونسي، مساء أمس، تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعي، واصفين "الحكمة" بأنها حسناء الصافرة التي أدارت مباراة صعبة والتي انتهت بفوز البنزرتي بنتيجة 2-1.
وبذلك أصبحت درصاف القنواطي أول حكمة عربية وإفريقية تدير مباراة كرة قدم في دوريات الدرجة الأولى، وأول حكمة تونسية تدير مباراة للرجال.
ودرصاف القنواطي لها سجل حافل كحكمة ميدان لمباريات مهمة في كرة القدم للسيدات على مستوى القارّة الإفريقيّة، وسبق لها أن أدارت مباراة الدور الثاني من تصفيات كأس العالم ضمن تصنيف الصغريات بين المغرب وجنوب إفريقيا، في العاصمة المغربيّة الرّباط، يوم 15 فبراير 2018.
التونسية درصاف القنواطي أصبحت أول حكمة عربية وأفريقية تدير مباراة في الدرجة الأولى بين البنزرتي والترجي....
— ابو مزحل لله دره (@A_Mzzhl7) June 18, 2019
هذي ودك تنطرد بكرت احمر علشان تسولف معها ☺️ pic.twitter.com/qg3G3AQq2Z
تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة الطفلة روان اكرم خلال ساعات قليلة من نشرها على حسابها الخاص على تويتر.
نجمة تويتر روان اكرم والتي تبلغ من العمر 20 عاماً كانت قد نشرت صورتها وهي طفلة ثم انهالت عليها التعليقات لأسباب عديدة منها رقة ملامحها، وبراءة عيناها، وصفاء بشرتها.
تحولت صورة روان لتحدٍ جديد للبعض حيث تعمد عدد من النشطاء التعليق على الصورة بنشر صورهم وهم أطفال مع تعليقات فكاهية.
تدخل الفنان محمد هنيدي للرد على المعلقين فنشر صورته وهو طفل طفولته إلى جوار صورة روان، لتحظى الصورة بمشاركة عدد كبير من المتابعين عبر تويتر وفيس بوك وتشتعل المنافسة.
وأبدت روان انزعاجها من تداول صورتها بشكل واسع على السوشيال ميديا وقالت روان عبر حسابها الشخصي بالفيس بوك: "الأمر لم يعد مضحكا على الإطلاق وأطالب الجميع بالتوقف عن تداول صورتي في مرحلة الطفولة وعمل تاج لي"وأضافت "أنا لا أبحث عن الشهرة أو الاهتمام".
اختار روّاد مواقع التواصل الاجتماعي أمس الأربعاء التضامن مع ثورة الشعب السوداني بتغيير صور حساباتهم الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي المتعددة (فيسبوك، تويتر، إنستغرام) الى اللون الأزرق الفاتح.
ويعود سر اختيار اللون الأزرق لقصة حزينة؛ حين غير أحد ضحايا مجزرة فض الاعتصام ويدعى “مطر” صورة البروفايل الخاص به للون الأزرق، قبل وفاته، وبعد أن توفي استخدمه أهله وأصحابه تكريمًا له وللتضامن معه، ثم ما لبث أن أصبح كل أهالي القتلى يستخدمونه رمزًا لأبنائهم.
