النجاح الإخباري - شارك السفير الأمريكي لدى الاحتلال الإسرائيلي، ديفيد فريدمان، بطقوس تلمودية يهودية، عند حائط البراق في المسجد الأقصى في مدينة القدس المحتلة.
وذكرت الإذاعة العبرية أن فريدمان، شارك فيما يعرف بـ "صلاة نعمة كوهانيم" السنوية إلى جانب نجله وحفيده.
ونقلت وسائل إعلام "إسرائيلية" عن فريدمان قوله: "إنه لشرف عظيم أن أكون هنا، إن الجموع الغفيرة من المصلين اليهود في هذا المكان هي بركة في حد ذاتها"، حسب وصفه.
يشار إلى أنه فريدمان معروف بمواقفه المؤيدة بشدة للاحتلال، ووصفه الرئيس محمود عباس سابقاً بابن الكلب.