وكالات - النجاح الإخباري - أعلن الكرملين، اليوم (الخميس)، أن روسيا لا تعتزم «غلق الباب» في وجه أوروبا، مع تراجع علاقاتها مع الغرب إلى مستويات متدنية جديدة بسبب الحرب على أوكرانيا.
ورداً على سؤال عما إذا كانت العلاقات الصعبة مع أوروبا تعيد جهود القيصر بطرس الأكبر لانفتاح روسيا على أوروبا إلى الوراء، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف «لا نخطط لإغلاق أي شيء».
وقاد بطرس الأكبر، وهو القيصر الذي حكم الإمبراطورية الروسية من العام 1682 إلى العام 1725، انتقال روسيا إلى قوة أوروبية كبرى وأسس مدينة سان بطرسبرغ، التي وصفت بأنها «نافذة روسيا على أوروبا».