وكالات - النجاح الإخباري - لقي أكثر من 30 شخصاً مصرهم، اثر إعصار "إيوتا" الذي اجتاح أمريكا الوسطى بينما تستمر عمليات البحث عن ضحايا.
واضطر عشرات الآلاف إلى الفرار من منازلهم بعد أن ضرب الاعصار نيكاراغوا والبلدان المجاورة.
ومن المتوقع أن يتسبب سقوط الامطار في حدوث انهيارات طينية وسيول وفيضانات، بحسب ما نقلته "بي بي سي".
وسُجلت حالات وفاة في نيكاراغوا وهندوراس وكولومبيا وبنما والسلفادور. ولجأ مئات الآلاف إلى ملاجئ المنطقة.
ويعد أيوتا أقوى إعصار في المحيط الأطلسي هذا العام، وهو الإعصار الثاني فقط من الفئة الخامسة الذي حدث في نوفمبر/ تشرين الثاني، بعد إعصار عام 1932.