النجاح الإخباري - قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية: "إن نتائج تحقيق للأمم المتحدة تضيف إلى معلومات متزايدة تشير إلى انتهاكات واسعة النطاق لحقوق الإنسان من قبل قوات الأمن في ميانمار بحق الروهينغا المسلمين".
لكن المتحدث قال: "إن الولايات المتحدة لن تتخذ قرارا بشأن ما إذا كانت ميانمار ارتكبت جرائم إبادة جماعية أو جرائم ضد الإنسانية إلا بعد مراجعة متأنية للحقائق المتاحة والتحليل القانوني".
وفي التقرير الذي صدر أمس الاثنين قال محققون للأمم المتحدة: "إن جيش ميانمار نفذ أعمال قتل واغتصاب جماعية بحق الروهينغا بنية الإبادة الجماعية، وإن قائد الجيش وخمسة من الجنرالات ينبغي أن يحاكموا على هذه الجرائم بموجب القانون الدولي".