ترجمة : علا عامر - النجاح الإخباري - أشارت عدة دراسات علمية إلى أن الحزن والتوتر يؤديان إلى معاناة الإنسان من مشاكل صحية عديدة أهمها أمراض الأعصاب، والدماغ، والقلب الذي يعد مركز الحياة في جسم الانسان.
لذلك نقدم لكم أبرز الاستراتيجيات التي تساعد في التخفيف من حدة الآثار السلبية للحزن على قلب الانسان، وفقًا لما ذكره موقع "everyday health" الصحي: -
أولًا : التنفس بعمق وإعادة التركيز، مما يساعد على التخفيف من فرص الإصابة بالتهابات الجسم وخسارة المناعة أمام الفيروسات.
ثانيًا: منح الدماغ وقت فراغ كافي لإعادة التفكير في بعض الأمور، والاستعداد لمواجهة التحديات القادمة.
ثالثًا: اعداد قائمة بالأمور المترتب عليك فعلها خلال اليوم، الأمر الذي يجنبك شعور التوتر والخوف من نسيان إحدى الواجبات المهمة.
رابعًا: تحديد أولوية الأمور التي تريد فعلها أولًا لتجنب ضياع الوقت.
خامسًا: الالتزام بأداء التمارين الرياضية التي تساعد على إفراز المواد الكيميائية التي تحفز هرمون السعادة في الدماغ.
سادسًا: الحرص على المرح والاستمتاع بالوقت أكبر قدر ممكن لأن ذلك يساعد على تحسين صحة القلب والتخفيف من الأثار السلبية للحزن.