النجاح الإخباري - أشارت دراسة جديدة اجرها العلماء، إلى أن مزيجا من الخلايا الجذعية والقلبية، يمكن أن يساعد المناطق المتضررة من القلب على التعافي من أي نوبة قلبية.
حيث يعتقد علماء أنهم على بعد خطوة واحدة من علاج "القلب المكسور" باستخدام الخلايا الجذعية للمساعدة في إصلاح الأنسجة التالفة.
وحسب الدراسة وجد العلماء، أن الخلايا الجذعية ساعدت خلايا العضلات على النمو مرة أخرى، وحسّنت قدرتها على الانقباض والاسترخاء.
ومتلازمة القلب المكسور أو اعتلال عضلة القلب الناتج عن الإجهاد، تتطور عندما يكون الجسم تحت ضغط شديد لدرجة أنه يعطل وظيفة الجانب الأيسر من عضلة القلب، ويجبر باقي القلب على بذل جهد إضافي لتعويض الاعتلال، ما يسفر عنه ضيق في التنفس وآلام شديدة في الصدر.