النجاح الإخباري - لم يختر أحد ظروف حياته، ولو أمكن ذلك لختار محمد زهدي أوضاع أقل قصوة مما يعيشها الآن، فقلة الحيلة عطلت مسار الحياة، وتوقفت في بيت متواضع يقطن فيه طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة ما أضاف ثقل الحال على الأب.
انطفأ الأمل في عيون محمد لتجاهل الجهات المسؤولة بعد أن أقفلت جميعها في وجهه، فصوب نيران غضبه على مؤسسات الشؤون الاجتماعية ووزارة الصحة الفلسطينية، والجهات الرسمية المسؤولة عن هذه الحالات.. التفاصيل في التقرير التالي: