وكالات - النجاح الإخباري - قُتل 17 شخصًا بينهم امرأتان منذ مطلع أبريل/ نيسان الجاري؛ جرَّاء تصاعد جرائم القتل والعنف بالداخل الفلسطينيّ المحتل.
وكان آخر الضحايا الشاب مهدي الحريري (19 عامًا) الذي قتل في جريمة إطلاق نار بالقرب من مدينة الطيبة المحتلَّة.
ومنذ مطلع العام الجاري؛ بلغت حصيلة ضحايا جرائم القتل والعنف في المجتمع الفلسطيني بالداخل المحتل 54 ضحيَّة.
وتشهد المدن والبلدات والقرى الفلسطينية بالداخل المحتلّ جرائم قتل وأحداث عنف متزايدة على وقع تواطؤ منظومة الاحتلال الأمنيَّة مع مرتكبي الجريمة وعدم ملاحقتهم، في سياق مخطَّط مدروس لتفكيك النسيج المجتمعي الفلسطيني.