النجاح الإخباري - شهدت مدينة دمشق جريمة وصفت بالمروعة كانت ضحيتها عجوز في السبعين من عمرها تعرضت للقتل ثم الحرق قبل أن يقوم الجناة بسرقة مصاغها وأموالها
وقال أقارب الضحية، إن المغدورة كانت تعيش وحدها في منطقة مشروع دمر غرب دمشق، ( من الأحياء الراقية في العاصمة السورية) وإن القتلة قاموا بتقييد المغدورة إلى كرسي في المنزل قبل أن يقتلوها ويحرقوا الجثة.
وأضافوا أن الجناة سرقوا مصاغا ذهبيا وأموالا بعضها بالعملة الأجنبية، من منزل المغدورة التي كانت تعيش وحدها، بعدما غادر أبناؤها البلاد منذ نحو عشرين عاما، وأنها كانت تتردد إلى كندا حيث أبناؤها.