النجاح الإخباري - دخل الأسير سامي أحمد حسين الخليلي (36 عاماً)، من نابلس عامه السادس عشر على التوالي في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
ويقبع الاسير الخليلي في سجون النقب الصحراوي، ويقضي حكما بالسجن لمدة اثنين وعشرين عاما، تنقل خلالها في العديد من السجون والمعتقلات.
واعتقلت قوات الاحتلال الأسير الخليلي في العاشر من شباط 2003 من بيته في البلدة القديمة من نابلس.
ويعيش والده المناضل المعروف أحمد الخليلي الذي اعتقل عدة مرات، وامضى عدة سنوات في سجون الاحتلال ابان الانتفاضة الاولى عام 1987 اوضاعا صحية قاسية، بفعل جلطة قلبية حادة للعام التاسع على التوالي لم ير فيها ابنه الاسير الا مرات قليلة.