نابلس - النجاح الإخباري - أكد، عايد أبو قطيش، مدير برنامج المساءلة بالحركة العالمية للدفاع عن الاطفال، أن معظم الأسرى الأطفال تم نقلهم من سجن عوفر إلى سجن الدامون، دون وجود ممثلين معهم، مشيراً إلى أن وجود هؤلاء الممثلين يسهل عليهم طريقة التعامل مع المحققين.
وقال في حديث له عبر" صوت فلسطين" تابعه" النجاح الإخباري" أن عملية النقل تحتاج إلى 3 أيام، يتخللها عملية مبيت في معبر الرملة، مما يشكل عليهم ضغوطات تجبرهم على القبول بأي احكام يفرضها الاحتلال الاسرائيلي عليهم".
وأضاف ابو قطيش:" عملية نقل الاسرى الاطفال من سجن لاخر، تشكل جريمة حرب إضافية بحقهم، خاصة في ظل عدم وجود ممثلين لهم، كما وان سجون الاحتلال تفتقر لأبسط مقومات الحياة".