النجاح الإخباري -
تساهم الكثير من العوامل الرئيسية في ظهور علامات تقدمنا في العمر وخاصة على الوجه، مثل التجاعيد، وضعف نضارة البشرة، بسبب العديد من التأثيرات الداخلية والخارجية.
ويعتبر الجلد أكثر الأعضاء البشرية تأثراً بعلامات الشيخوخة، ما يدفع الكثيرين لإنفاق أموال طائلة على منتجات وعلاجات العناية بالبشرة.
وقد أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية، التغيرات التي تطرأ على الجلد داخلياً وخارجياً مع التقدم في العمر، على النحو التالي:
1- الشيخوخة الداخلية
تتطور الشيخوخة مع التقدم في العمر مع تغيرات تطرأ على التركيب الجيني لخصائص البشرة، بما في ذلك الملمس واللون، إضافة إلى البقع التي تنتج عن التعرض للأشعة فوق البنفسجية، مثل النمش والكلف.
ومع التقدم في السن تبدأ الأدمة (طبقة الجلد الواقعة تحت البشرة) بفقدان عناصر الكولاجين والإيلاستين، مما يؤدي إلى ترهل الجلد وتطوير التجاعيد عندما تتحرك العضلات تحت الجلد. كما تصبح الأوعية الدموية في الأدمة أكثر رقة مما يؤدي إلى سهولة الإصابة بالكدمات.
ولأن الأدمة والبشرة تصبح أرق مع التقدم بالعمر، تصبح الأوعية الدموية أكثر وضوحاً تحت سطح الجلد مع مرور الوقت. وقد أظهرت الأبحاث أيضاً بأن الدهون تختفي من تحت العين لتصبح المنطقة داكنة، وأن تحرك الدهون حول الخدين إلى الأسفل في الأربعينيات من العمر، يتسبب في نشوء خطوط تمتد إلى الخارج من جهة الأنف.
وفي الخمسينيات من العمر، ترتفع مستويات الكولاجين والإيلاستين ثانية مما يؤدي إلى تعميق التجاعيد، وتشكل كييسات حول العينين.
2- الشيخوخة الخارجية للجلد
يمكن أن تتسبب العوامل البيئية مثل التعرض للأشعة فوق البنفسجية والتدخين وتلوث الهواء في زيادة نسبة الشيخوخة الخارجية للجلد، وهذا يعني بأن عمر البشرة الظاهر وعمرها الزمني ليسا دائماً متشابهين.
ويؤدي دخان التبغ إلى عدم كفاية إمدادات الأكسجين إلى الجلد عبر الأوعية الدموية ما قد يؤدي إلى جفاف البشرة وخشونتها ويزيد من التجاعيد حول الفم. وفي بعض الحالات يؤدي للإصابة بسرطان الجلد.
ويعتبر الجلد أكثر الأعضاء البشرية تأثراً بعلامات الشيخوخة، ما يدفع الكثيرين لإنفاق أموال طائلة على منتجات وعلاجات العناية بالبشرة.
وقد أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية، التغيرات التي تطرأ على الجلد داخلياً وخارجياً مع التقدم في العمر، على النحو التالي:
1- الشيخوخة الداخلية
تتطور الشيخوخة مع التقدم في العمر مع تغيرات تطرأ على التركيب الجيني لخصائص البشرة، بما في ذلك الملمس واللون، إضافة إلى البقع التي تنتج عن التعرض للأشعة فوق البنفسجية، مثل النمش والكلف.
ومع التقدم في السن تبدأ الأدمة (طبقة الجلد الواقعة تحت البشرة) بفقدان عناصر الكولاجين والإيلاستين، مما يؤدي إلى ترهل الجلد وتطوير التجاعيد عندما تتحرك العضلات تحت الجلد. كما تصبح الأوعية الدموية في الأدمة أكثر رقة مما يؤدي إلى سهولة الإصابة بالكدمات.
ولأن الأدمة والبشرة تصبح أرق مع التقدم بالعمر، تصبح الأوعية الدموية أكثر وضوحاً تحت سطح الجلد مع مرور الوقت. وقد أظهرت الأبحاث أيضاً بأن الدهون تختفي من تحت العين لتصبح المنطقة داكنة، وأن تحرك الدهون حول الخدين إلى الأسفل في الأربعينيات من العمر، يتسبب في نشوء خطوط تمتد إلى الخارج من جهة الأنف.
وفي الخمسينيات من العمر، ترتفع مستويات الكولاجين والإيلاستين ثانية مما يؤدي إلى تعميق التجاعيد، وتشكل كييسات حول العينين.
2- الشيخوخة الخارجية للجلد
يمكن أن تتسبب العوامل البيئية مثل التعرض للأشعة فوق البنفسجية والتدخين وتلوث الهواء في زيادة نسبة الشيخوخة الخارجية للجلد، وهذا يعني بأن عمر البشرة الظاهر وعمرها الزمني ليسا دائماً متشابهين.
ويؤدي دخان التبغ إلى عدم كفاية إمدادات الأكسجين إلى الجلد عبر الأوعية الدموية ما قد يؤدي إلى جفاف البشرة وخشونتها ويزيد من التجاعيد حول الفم. وفي بعض الحالات يؤدي للإصابة بسرطان الجلد.