النجاح الإخباري - يمضي الدولار على مسار تكبد خسارة أسبوعية اليوم الجمعة.
وذلك بعد أن تقلص الطلب على الملاذ الآمن بفعل برنامج إقراض جديد ضخم لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) للشركات الصغيرة ومؤشرات على تباطؤ معدل الإصابات بفيروس كورونا.
وتقدم الجنيه الاسترليني مقابل الدولار واليورو في الوقت الذي تنفست فيه الأسواق الصعداء.
كما تمسكت عملات الدول المنتجة للنفط بمكاسبها مقابل الدولار.
لكن التوقعات تظل تكتنفها الضبابية بسبب شكوك في أن اتفاقا بين أوبك وحلفائها لخفض إمدادات النفط بمستوى قياسي سيكفي لتعويض أثر انهيار الطلب العالمي على الوقود.