يافا احمد ابو حمدة - النجاح الإخباري - كثيرا ما نسمع بأنواع الوعي وعلينا أن ندرك ما يسمى بالوعي الفيسبوكي خاصة في الوقت الذي أصبح الفيس بوك جزء لا يتجزأ من حياتنا من حيث متابعة منشورات لأشخاص أو صفحات وايضا كتابة تعليق لمنشور ما أو حتى وضع اعجبني أو أحببته او نشر منشورات من عبير الهامك لمختلف الاهتمامات والمجالات ؛كما هو الحال بالانترنت المشترك بين العالم ؛ العالم الافتراضي عالم طاقي غير مرئي مشترك ايضا وكن واعيا كل الوعي في اختيار ما ينفعك ولك حرية الاختيار في الاتصال الطاقي الايجابي في جهاز تحمله في كفة اليد ؛ هنيئا لمن كانت حياته الواقعية منسجمة ومتوافقة مع الحياة الافتراضية تحت اطار السعادة والسلام والجمال والصدق والمحبةوحب الخير.. القرار لك وبيدك فليكن قرارك.
فليكن خيارك وتركيزك للجانب المشرق والملهم والمليء بالخير والعلم والفضل لتنعم بجنة الواقع الحقيقي والتي انعكاسها على الواقع الافتراضي.. دمتم في حفظ الرحمن في العالم الواقعي الافتراضي.