النجاح الإخباري - موجة من الانتقادات تعرّضت لها دوقة كامبريدج كيت ميدلتون، بعد تداول الأخبار بخضوعها لحُقن "بوتوكس" للتخلص من التجاعيد في وجهها.
تفاصيل الأزمة بدأت عندما نشرت صفحة الجراح التجميلي منير سومجي، واسمها الدكتور ميدي سبا، صورة لكيت من العام 2016 وأخرى من العام 2017 وتمّ التعليق عليها بالقول إن كيت ميدلتون حقنت جبهتها بـ"البيبي بوتوكس". بحسب ما ذكرت مجلة فانيتي فير vanityfair.
من جانبه ردّ متحدث باسم قصر كينسينغتون لموقع The New York Post، ونفى تلك الإدعاءاتـ،، قائلاً: "ليس صحيحًا بشكل قاطع" مُشيراً إلى أن "العائلة المالكة لا تؤيد النشاط التجاري أبدًا".