النجاح الإخباري - حققت الحكومة الليبية المعترف بها دوليا مكاسب جديدة في مواجهة الجيش الوطني الليبي، التي وقف قائدها خليفة حفتر في القاهرة إلى جانب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أثناء إعلانه مبادرة جديدة لوقف إطلاق النار في ليبيا.
وأكدت حكومة الوفاق الوطني الليبية وسكان إن قواتها المدعومة من تركيا تقدمت داخل مدينة سرت الساحلية، على الرغم من أن قوات شرق ليبيا قالت إنها صدت الهجوم.
واستعادت حكومة الوفاق الوطني فجأة وبدعم تركي السيطرة على الجزء الأكبر من شمال غرب ليبيا، لتجهض محاولة حفتر لتوحيد البلاد بالقوة بمساعدة من مصر والإمارات العربية المتحدة وروسيا.