النجاح الإخباري - شهدت الحدود اللبنانية، اليوم الثلاثاء، تحركات لقوات الاحتلال، بالتزامن مع زيارة يجريها الموفد الأمريكي ديفيد ساترفيلد، المكلف رعاية المفاوضات بين لبنان والاحتلال؛ لتحديد الحدود البرية والبحرية.
ورفعت قوات الاحتلال سواتر ترابية ونفذت أعمال صيانة وتمشيط للطريق العسكرية المحاذية للسياج، وسط انتشار لعدد من الجنود الإسرائيليين.
وأعلنت بيروت، في يناير/ كانون الثاني 2016، إطلاق أول جولة تراخيص للتنقيب في منطقة البحر المتوسط الغنية بالنفط والغاز.
ورفض لبنان، في 2012، مقترحا أمريكيا يقوم على منح 360 كم مربعًا من مياهه للاحتلال، مقابل حصوله على ثلثي المنطقة الاقتصادية.