النجاح الإخباري - قالت منظمة "طلاب من أجل العدالة لفلسطين"، إنها تتعرض لحملات ممنهجة من إدارات جامعات أميركية لإغلاقها، بعد ضغوطات تمارس على إدارتها من المجموعات الصهيونية في الولايات المتحدة.
وأوضحت المنظمة التي تدافع عن حقوق الشعب الفلسطيني، في بيان لها، اليوم الثلاثاء: "لا ينبغي معاقبة الطلاب من قبل مدارسهم لدفاعهم عن حقوق الفلسطينيين، ولتضامنهم مع المنظمين والنشطاء الذين يطالبون بالعدالة وحقوق الإنسان والتحرير وتقرير المصير للشعب الفلسطيني".
واعتبر مراقبون قرارات الإغلاق سابقة مرعبة لحملات حقوق الإنسان الفلسطينية في الولايات المتحدة الأميركية والتي لا يقتصر تأثيرها على الجامعات فحسب بل على الخطاب الأوسع في أميركا.