حسن البطل

5 سنوات، 6 أشهر ago

ساعدتني الصديقة المزمنة، سلوى النعيمي، في التدقيق والتفريق بين اسمي الأخوين: صدقي إسماعيل، وأدهم إسماعيل. الأول كان أستاذي للاجتماعيات والفلسفة في مدرسة جول جمّال، والثاني …

بين المسميتين

5 سنوات، 6 أشهر ago

1ـ «تاريخهم تاريخنا لولا ..» حضنته أخته «الحاجة ليقة» المخضرمة وحمّلته وصيتها: «سلّم يا خوي أحمد سلام تسليم على أخوي أبو حسن». هل بكت عيناها …

خريف ديمقراطيات ثلاث

5 سنوات، 6 أشهر ago

قيل، في وصف و/أو تصنيف نظم الحكم، أن الديمقراطية هي الأقل سوءاً بينها. «حكم الشعب وبالشعب وللشعب» هذه ديباجة مطروقة في الوصف، لكن «ديموكراتيّا» الإغريقية …

صوت «المشتركة» في ميزان إسرائيل الثالثة

5 سنوات، 7 أشهر ago

في عدّة الحدّاد والنجّار أداة شغل رئيسية، تُسمى "ملزمة" أو "مربط" تضيق أو تتسع بمشد لولبي. كان للحركات الصهيونية قبل إقامة إسرائيل شعار يشبه هذه …

نحو العودة إلى عروبة المركز!

5 سنوات، 7 أشهر ago

يرى بعض دارسي الأغاني الشعبية أن أغنية «مصر يا أمه يا بهية» تحتل مكاناً مرموقاً في حبّ البلاد بين الأغاني الشعبية العالمية. واضح أن الأغنية …

الاعتراف 140 إضافة أم اختراق؟

5 سنوات، 8 أشهر ago

لو أن اعترافات الدول بالدول جرى حسابها وتشبيهها بالكأس نصف الملأى، نصف الفارغة، لكان عدد الدول المعترفة بفلسطين يفوق كثيراً تلك التي تقيم فيها إسرائيل …

ليش «هجّت» كوثر الغزية؟

5 سنوات، 9 أشهر ago

«بتتذكرني؟ أنا كوثر الفلسطينية الغزية، اللّي كنت أحلم ببلاد الثلج». كتبَت لي على «فيسبوك» يوم 2 تموز 2019. وحتى أتذكر أنعشَت ذاكرتي بصورة عمودي في …

«القدوة تقود» !

5 سنوات، 11 شهر ago

سأكرّر ما كتبته هنا مطلع عمود 9 أيار الجاري: «أرى أن السلطة ستحسن صنعاً إن طنّشت... على تسريب صحيفة «إسرائيل هايوم» لبنود في «صفقة القرن» …

كيف الخلاص من .. الشيكل ؟

5 سنوات، 12 شهر ago

ما أن دلفتُ إلى مقر فرع البنك العربي ـ رام الله التحتا، حتى توجهت من الباب إلى الصندوق لدفع فاتورة الغاز، دون قعدة على كرسي …

فلسطين وإسرائيل بين دبلوماسيتين!

6 سنوات، 1 شهر ago

العمل تحت الضغط واحد من معايير الكفاءة، ومنها دبلوماسية إدارة الازمات. مع أن فلسطين تبدو مضغوطة ـ معجوقة سياسياً، لكن تمارس فلسطين دبلوماسية دولة! قيل …

هكذا اجتزت "عام أبي"

6 سنوات، 2 شهرين ago

انبطحت أرضاً، كما يبطحون من تضربه نوبة صرع فجائية (تقدّم العلاج الوقائي، فلم نعد نرى المصروع على قارعة الشوارع.. كأنه يختنق، أرضاً، كما يختنق المشنوق …